طرق الإقناع في علم النفس No Further a Mystery
طرق الإقناع في علم النفس No Further a Mystery
Blog Article
الاستدلال المنطقي: الهدف هو استخدام سلسلة منطقية لإقناع الجمهور بموقف معين.
يتضمن هذا المبدأ بناء علاقة مع الشخص وإيجاد أرضية مشتركة. عندما يحب الناس شخصًا ما ، فمن المرجح أن يثقوا به ويقتنعوا به.
يمكنك قراءة المزيد عن القوانين الستة للتأثير الاجتماعي لروبرت سيالديني في هذه المقالة
ولذلك يلجأ كل طرف إلى إقناع الطرف الآخر برأيه، وفي عملية الإقناع ينقسم الناس إلى فريقين على النحو التالي:
أن يكون لدى الشخص كافة المعلومات حول الفكرة حتى يتمكن من الإجابة على جميع الأسئلة والاستفسارات.
تعني استراتيجية الحجج المتوازنة أن يكونَ المقنع موضوعيًّا في عرضِه لفكرته أو منتَجه، يوضّح الإيجابيّات ونقاط القوّة، لكن لا يُبالغ في التستّر على ما قد يعيب فكرته، لأنّ إصرار المُقنِع أنّه ليست هناك أيّة عيوب او سلبيّات فيما لديه، ذلك سيُضعف مصداقيّته ويجعل فكرته أكثر عرضة للبحث عن الثّغرات.[٤]
الموثوقية والجاذبية: تعتبر مصداقية المتحدث وجاذبيته أمرًا بالغ الأهمية، وكلاهما يساهم في قبول الرسالة من قبل الجمهور.
تشمل عناصر الإقناع مجموعة من العوامل والتقنيات التي تساعد في إقناع الآخرين بأفكار أو آراء أو نور الإمارات سلوكيات.
يحدث ذلك الصدام حين يتمسك كل طرف برأيه ويصر على موقفه، ولا يراعي في هذا النموذج أي اعتبار للطرف الأخر، ولا يريد إلا أن يصل لرأيه.
إن اعتماد الشخص على تقديم الأدلة المنطقية والعلمية وكل المبررات التي تدعم فكرته له تأثير إيجابي على الطرف الآخر حيث يسهل إقناعه.
يعتمد نجاح أساليب الإقناع في علم النفس على امتلاك الشخص لعدد من الصفات كما يلي:
يعد فن الإقناع جزءًا أساسيًا من علم النفس لأنه يدرس كيفية تأثير الأفكار والمشاعر والسلوكيات على الآخرين وتحفيزهم على اتخاذ قرارات معينة أو تبني وجهات نظر معينة.
الدكتور روبرت. ب. سيالديني: يشغل منصبين في جامعة أريزونا. إنه أستاذ جامعي متميز في مجال التسويق وأستاذ جامعي في علم النفس وحاز على لقب أستاذ أبحاث جامعية متميز. كذلك فإن الدكتور سيالديني رئيس شركة التأثير في طور العمل وهي شركة استشارية تدريبية عالمية تعتمد في عملها على حجم ضخم من الأبحاث القوية حول تطبيقات علم التأثير في أخلاقيات إدارة الأعمال. المزيد... كتب روبرت ب. سيالديني
-إن أسلوب الإقناع بين الجمهور يحتاج لمزيد من الدراسة والبحث المستفيض، كما يحتاج إلى أصحاب طرق الإقناع في علم النفس الرأي وحملة مشاعل المعرفة. وقد توصَّلت الباحثة الاجتماعية “كاتلين ريدون” بدراسة حول الإقناع وأهميته، فأشارت إلى حقيقة اجتماعية وهي: أن الناس يعتمدون على بعضهم، كما يتصرفون بالكيفية التي توافق بينهم، فكل منهم عليه أن يجد الأساليب التي تجعل سلوكه محقق لأهدافه مقبولاً من الآخرين.